LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
اشعار رمضان فيس بوك , شعر عن شهر الصيام , قصائد عن الصوم اشعار رمضان فيس بوك , شعر عن شهر الصيام , قصائد عن الصوم أَهْلاً بَِشَهْرِ التُّقَى وَالْجُـوْدِ وَالْكَرَمِ ** شَهْـرِ الصِّيَامِ رَفِيْعِ الْقَدْرِ فِي الأُمَمِ أَقْبَلْتَ فِيْ حُلَّـةٍ حَفَّ الْبَهَـاءُ بِهَا ** وَمِـنْ ضِيَائِكَ غَابَتْ بَصْمَـةُ الظُّلَمِ أَهْلاً بِصَوْمَعَةِ الْعُبَّادِ - مُـذْ بَزَغَتْ ** شَمْسٌ - وَمَجْمَعِ أَهْلِ الْفَضْلِ وَالْقِيَمِ أَهْلاً بِمَصْقَلَـةِ الأَوَّابِ مِـنْ زَلَلٍ ** وَمُنْتَـدَى مَنْ نَأَى عَنْ بُـؤْرَةِ اللَّمَمِ هَذِي الْمَـآذِنُ دَوَّى صَوْتُهَا طَرَبًا ** تِلْكَ الْجَـوَامِـعُ فِيْ أَثْوَابِ مُبْتَسِمِ نُفُوْسُ أَهْلِ التُّقَى فِيْ حُبِّكُمْ غَرِقَتْ ** وَهَزَّهَا الشَّوْقُ شَوْقُ الْمُصْلِحِ الْعَلَمِ تُحِبُّ فِيْكَ قِيَامًا طَـابَ مَشْرَبُـهُ ** تُحِبُّ فِيْكَ جَمَالَ الذِّكْرِ فِي الْغَسَمِ وَلَيْلَةٌ فِيْكَ خَيْرٌ- لَوْ ظَفِرْتُ بِهَـا - ** مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فَجُدْ يَا بَـارِئَ النَّسَمِ رَبَّـاهُ جِئْتُ إِلَى عَلْيَـاكَ مُعْتَرِفًـا ** بِمَـاجَنَتْـهُ يَـدِيْ أَوْ زَلَّـةُ الْقَدَمِ فَجُدْ بِعَفْـوٍ إِلَهِـيْ أَنْتَ ذُو كَـرَمٍ ** فَكَـمْ مَنَنْتَ عَلَى الْعَاصِيْنَ بِالنِّعَمِ وَاخْتِمْ لِعَبْدِكَ بِالْحُسْنَـى فَلَيْسَ لَهُ ** سِـوَاكَ يُنْقِـذُهُ مِنْ مَـوْقِفِ النَّدَمِ صَلَّى الإِلَـهُ عَلَى طـهَ وَعِتْـرَتِـهِ ** وَمَـنْ قَفَا الإِثْرَ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ أَهْـلاً وَسَهْلاً بِشَهْرِ الصَّوْمِ وَالذِّكْرِ ** وَمَرْحَبًا بِوَحِيـدِ الدَّهْـرِ فِي الأَجْرِ* شَهْـرُ التَّرَاويْـحِ يَا بُشْرَى بِطَلْعَتِهِ ** فَالْكَوْنُ مِنْ طَرَبٍ قَدْ ضَّاعَ بِـالنَّشْرِ كَـمَ رَاكِـعٍ بِخُشُوْعٍ للإِ لَهِ وَكَمْ ** مِنْ سَاجِـدٍ وَدُمُـوْع العَيْنِ كَالنَّهْرِ فَاسْتَقْبِلُوا شَهْرَكُمْ يَاقَوْمُ وَاسْتَبِقُوا ** إِلَى السَّعَـادَةِ وَالْخَـيْرَاتِ لاَ الوِزْرِ إِحْيُوا لَيَالِيهِ بِالأَذْكَـارِ وَاغْتَنِمُـوا ** فَلَيْلَةُ الْقَـدْرِ خَـيْرٌ فِيهِ مِـنْ دَهْـرِ فِيْهَا تَـنَـزَّلُ أَمْـلاَكُ السَّمَاءِ إِلَى ** فَجْرِ النَّهَارِ وَهَـذِيْ فُرْصَـةُ الْعُمْـرِ أقبلت تزهو ونـور الوجه وضـاء ** فما ارتأت في رباكـم قط ظلماء أهلا بشهر حليف الجود مذ بزغت ** شمس وصافح زهر الروضة الماء شهـر تلألأ بالخيـرات فانهزمت ** أمـام ساحتـه الشمـاء ضـراء فيه استقالت فلول الشـر من خدع ** وكبلت فسرت في الناس سـراء تلك المساجـد بالتسبيـح آهلـة ** كأنها بالهـدى فجـر وأضـواء والصالحـون ومن يقفو مآثرهـم ** بدت علـى وجههم بشرى ولألآء والكل في طـرب يشدو بمقدمـه ** كأنه من جمال الـروح حسنـاء يا أمتي استقبلوا شهـرا بروح تقى ** وتوبـة الصدق فالتأخيـر إغواء توبوا إلى ربكـم فالذنب داهيـة ** ذلت بـه أمـم واحتلهـا الـداء ألم نجد من عداة الديـن كل أذى ** والقدس مغتصب فاشتـد بلـواء والحـرب تطحـن أكبادا وتعجنها ** ونحـن لم نرهـا فالعين عمياء ألـم يحلق بنـا جـدب فزلزلنـا ** وكم أحـاط بنـا ضـر ولأواء وكم أتت عبر والقـوم في هـزل ** إعصار قونو كفى كم مـات أبناء أما تسونـام فيـه كـل فاجعـة ** وكم وكم عـظة والأذن صمـاء ربـاه عفـوا وتوفيقـا ومغفـرة ** وجد بنصـر فإن النصـر عليـاء وصل رب على المختار من مضـر ** ما غردت فوق غصن البان ورقـاء والآل والصحب والأتبـاع قاطبـة ** ما لاح بـرق تلا رعد وأصـداء سَلامٌ عَلَـى شَهْرِنَـا الْمُنْتَظَـرْ ** حَبِيْبِ الْقُلُوْبِ سَمِيْرِ السَّهَـرْ سَلامٌ عَلَـى لَيْلِـهِ مُـذْ بَـدَا ** مُحَيَّاهُ يَزْهُوْ كَضَـوْءِ الْقَمَـرْ فَأَهْلا وَسَهْلا بِشَهْـرِ الصِّيَـامِ ** وَشَهْرِ التَّرَاوِيْحِ شَهْـرِ الْعِبَـرْ فَكَمْ مُخْلِـصٍ رَاكِـعٍ سَاِجِـدٍ ** دَعَا اللهَ حِيْنَ ارْعَوَى وَادَّكَـرْ وَكَمْ خَاشِعٍ فِي اللَّيَالِي الْمِـلاحِ ** بِدَمْعٍ غَزِيْرٍ يُضَاهِـي الْمَطَـرْ فَشَهْرُ الصِّيـامِ وَشَهْـرُ الْقِيَـامِ ** وَشَهْرُ الدُّعَاءِ يَفِـي بِالْوَطَـرْ أَرَى شَمْسَهُ أَشْرَقَتْ فِي الْقُلُوْبِ ** وَضَاءَتْ كَمَا ضَاءَ نُوْرُ الْبَصَرْ أَتَـانَـا شَـذَاهُ بِنَفْحَـةِ خَيْـرٍ ** وَنَفْحَةِ جُودٍ وَعِطْـرِ الزَّهَـرْ فَكَمْ مُذْنِـبٍ كَفَّ عَـنْ ذَنْبِـهِ ** وَصَارَعَ شَيْطَانَـهُ فَانْتَصَـرْ وَكَمْ غَافِـلٍ هَبَّ مِـنْ رَقْـدَةٍ ** فَشَدَّ الإزَارَ وَأَحْيَـا السَّحَـرْ وَيَتْلُو الْكِتَابَ بِصَـوْتٍ رَخِيْـمٍ ** وَيُحْذِقُ فِـي آيِـهِ وَالسُّـوَرْ فِنَاءُ الْمَسَاجِدِ تَبْـدُوا طَرُوْبًـا ** بِجَمْعِ الْمُصَلِّيْنَ لا للسَّمَـرْ وَفِيْ كُلِّ بَيْتٍ سَمِعْنَـا دُعَـاءً ** وَفِـيْ كُلِّ نَادٍ تُضِيء الْفِكَـرْ إِلَهِيْ فَإِنِّـي ابْتُلِيْـتُ بِذَنْـبٍ ** يَهُدُّ الصُّخُوْرَ يُذِيْبُ الْحَجَـرْ وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُـوٌّ كَـرِيْـمٌ ** حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْـتَ الْبَشَـرْ فَعَفْوًا إِلهِـيْ فَعَبْـدُكَ يَدْعُـوْ ** بِقَلْبٍ خَشُوْعٍ شَدِيْدِ الْخَـوَرْ فَهَبْ لِيْ ذُنُوْبِيْ وَجُدْ لِيْ بِعَفْوٍ ** يُجَنِّبُنِـيْ مُوْجِبَـاتِ سَقَـرْ وَصَلِّ إِلهِـيْ وَسَلِّـمْ سَلامـاً ** عَلَى أَفْضَلِ الْخَلْقِ طهَ الأغَـرّْ وَآلٍ وَصَحْبٍ وَأَهْلِ صَـلاحٍ ** سَـلامٌ عَلَيْهِـمْ بِبَحْـرٍ وَبَـرْ يا ذا الذي ما كفاه الذنب في رجب ** حتى عصى ربه في شهر شعبان لقد أظلك شهر الصوم بعدهما ** فلا تُصَيِّرَه أيضا شهر عصيان واتل القرءان وسبح فيه مجتهدا ** فإنه شهر تسبيح وقرءان فاحمل على جسد ترجو النجاة له ** فسوف تضرَم أجساد بنيران كم كنت تعرف ممن صام في سلف ** من بين أهل وجيران وإخوان أفناهم الموت واستبقاك بعدهم ** حيا فما أقرب القاصي من الداني ومعجب بثياب العيد يقطعها ** فأصبحت في غد أثواب أكفان حتى متى يعمر الانسان مسكنه ** مصير مسكنه قبر انسان* ~ أدِم الصيام مع القيام تعبــــدا = فكلاهما عملان مقبـولان قم في الدجى واتل الكتاب ولا تنم = إلا كنومة حائر ولهــان فلربما تأتي المنية بغتـــــة = فتساق من فرس إلى أكفان يا حبذا عينان في غسق الدجـى = من خشية الرحمن باكيتان* يا حبذا الأجرُ وَيا حبذا الجِنان* فَ كُلُ طولٍ لذة وَكُلُ عملٍ إيمان* نرجوك يا رَحمان بَلغنا رمضان ~ أتى رمضان مزرعة العباد ** لتطهير القلوب من الفساد فأدي حقوقه قولا وفعلا ** وزادك فاتخذه للمعاد فمن زرع الحبوب وما سقاها ** تأوه نادما يوم الحصاد أما بقى يومين .. ولا بقى يوم / ونرحب بضيفٍ وحشنا من العام ، شهر #رمضان وليلة القدر والصوم / غطت فضايلها على كل الايام اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hauhv vlqhk tds f,; < auv uk aiv hgwdhl rwhz] hgw,l hgwdhl |
#2
| |||
| |||
رد: اشعار رمضان فيس بوك , شعر عن شهر الصيام , قصائد عن الصوم |
#3
| |||
| |||
رد: اشعار رمضان فيس بوك , شعر عن شهر الصيام , قصائد عن الصوم |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الصوم, الصيام, اشعار, رمضان, قصائد |
| |