#1
| |||
| |||
قصيدة جامدة دار المعمم يوما على الماخور --- شعر دار المعمم يوما على الماخور ,,, فوجد زانياً يلف ويدور ,,, فوعظه ونصحه ,,, وقال قولاً للرفض فضحه قال المعمم : دع الزنا وتشيع ,,, فبديل الزنا من تمتع قال الزاني : فمن ترك التمتع ؟ قال المعمم : خرج من التشيع قال الزاني : ومن أنكر المتعة ؟ قال المعمم : كفر ,,, إلا برجعة قال الزاني : فمن تمتع يتيمة؟ قال المعمم : صار كأبي سكينة قال الزاني : فإن كانتا اثنتين ؟ قال المعمم : فهو أول الحسنين قال الزاني : فإن أردتُ أن أصير كعلي ؟ قال المعمم : فثـَلـِّث ,,, كذا قال شيعة المجلسي قال الزاني : فإن أردت أن أُحمد ؟ قال المعمم : فرَبـِّعْ ,,, كذا صرت كالنبي أحمد قال الزاني : فإن زدتُ على أربع ؟ قال المعمم : لا أدري كم سَتـُرْفـَع قال الزاني : فإن أردتُ من العرد واحداً ؟ قال المعمم : إن انتهيتَ لا تنظر لها أبداً قال الزاني : فهل يجوز الجَـمْـعُ فوق أربع؟ قال المعمم : إن شئت ألفاً بعد أربع قال الزاني : إذن أجمع ما شئتُ من متمتعات قال المعمم : لا حرج ,,, إنما هنَّ مستأجرات قال الزاني : فما عليَّ من عهود ؟ قال المعمم : لا طلاق ولا عقود ,,, ولا ميراث ولا شهود ثم أردف المعمم : والبكر لو خافت الفضيحة قاطعه الزاني : شذت شذوذاً في الحقيقة قال المعمم : لا أقول فيه قولين , فاسلك ما شئت من السبيلين ,,, فإن أبت البكر القـُبـٌل , فاسلك ما تشاء من دُبُـر يبتسم الزاني ابتسامة خبيثة ثم يقول : قد آمنت بالتشيع ,,, لا حبا فيه بل للتمتع ما هذا دين آل البيت ,,, لكني للطوسي واليت وللكليني قد صدَّقت ,,, وللقرآن حرَّفت ,,, ولأصحاب محمد شتمت ,,, وللزنا قد أتيت ,,, وتقولون لي أجرٌ إن ذا فعلت المصدر: اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب rwd]m [hl]m ]hv hglull d,lh ugn hglho,v --- auv d,lh |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المعمم, يوما, الماخور |
| |